كتبت | رويدا عادل
قال «مازن نصرت» أحد مؤسسي غرفة الغضب ، تفاصيل أهداف الغرفة ، والتي تعتبر الأولى من نوعها في مصر ،ولكن تم تجربتها في أمريكا ، كندا يقوموا بتكسير طباق لخروج من الضغوط النفسية ، وعند تطبيقها في مصر قمنا بتزويد الأدوات ، وخاصة الأدوات التي تسير الضغوط عند الإنسان كالكمبيوتر للجلوس أمامه لوقت طويل .
أضاف «أحمد نصرت» أحد مؤسسي غرفة الغضب ، بوجد قواعد علي الشخص لابد من قراءتها كاملة قبل دخول الغرفة ، يقوم المتقدم بلبس واقي لحماية سلامته، وخوذه لعدم تعرضه لأي إصابات ، والأغلبية سيدات، لمرورهم بضغوط في مجتمعنا أكثر .
وفي منظور الطب النفسي قال الدكتور «ياسر يسري» طبيب نفسي ، الإنسان يمكن أن يستفاد إيجابيا ، بالإستخلاص من الطاقة السلبية ، وتكون الإستجابة مؤقتة لساعات وقد تصل لأيام ، لكن عمرها لا يؤثر لفترة طويلة ، ترددهم علي الغرفة يمكن أن تكون عادة مستمرة .
تابع الشرقية توداي على جوجل نيوز 
