في المركز الثاني، جاء إيريك بايلي مدافع كوت ديفوار ومانشستر يونايتد، بينما جاء كيتا بالدي، السنغالي لاعب لاتسيو الإيطالي.

فرانك كيسي لاعب منتخب كوت ديفوار وميلان جاء في المركز الرابع، وبعده أمين حاريث المغربي، لاعب شالكة الألماني.

وكتب التقرير عن رمضان صبحي: “قد يكون وصول مصر إلى كأس العالم، يعد مفاجأة للكثيرين ولكن إذا نظرنا للأمر بشكل تفصيلي أكثر، فسنجد السبب“.

وأوضح “مواهب المنتخب تتفتح بشكل استثنائي. المنتخب يؤدي أداءً قويا في كل جوانب الملعب مع مدرب جيد مثل هيكتور كوبر إلى جانب مجموعة من اللاعبين ستستمر في مساعدة المنتخب مستقبلا، ويقودهم رمضان صبحي الذي يستفيد من تواجده في الدوري الإنجليزي“.

وأشار التقرير أن “رمضان صبحي وهو في عمر الـ20 ارتفعت شعبيته كثيرا في مصر بسبب الأهلي ليلفت أنظار العديد من الأندية الأوروبية في 2016“.

وعدد التقرير مميزات رمضان صبحي، مشيرا إلى “لاعب يجمع بين السرعة والقوة مما جعله يتأقلم على خشونة وقوة الدوري الإنجليزي. من المؤكد أن رمضان صبحي سيشارك مع منتخب مصر في روسيا 2018، وسيكون أمام أنظار العديد من الأندية الأوروبية بشكل أكبر”.

ونقل التقرير نصيحة مارتن يول المدير الفني الأسبق للأهلي لجوزيه مورينيو أن “يراقب رمضان صبحي” ومع ذلك نجح ستوك سيتي في ضم اللاعب لمدة 5 سنوات“.

ومع معلومات عن مكان ولادة رمضان صبحي وبدايته مع كرة القدم، تطرق التقرير للحديث عما وصفه بـ“إثارة الجدل على غرار أحمد حسام “ميدو”.

الجدل الذي جاء من رمضان صبحي، حسبما وصفه التقرير، جاء بـ“الوقوف على الكرة أمام الخصم التقليدي، الزمالك، وليس مرة واحدة بل مرتين”.

لكن “على الرغم من ذلك، إلا أن ما فعله، لا يجب أن يُلقي بظلاله على موهبته، فهو يمتلك طاقة لا نهاية لها. كذلك يقدر على خلق العديد من فرص التهديف لزملائه”.

ولعب رمضان صبحي 29 مباراة بقميص ستوك سيتي، نجح في التسجيل مرة وصناعة هدفين.