أخبار الشرقيةسلايد

استشهاد النقيب عمر ياسر ابن الشرقية

 

النفيب «عمرو ياسر»
النفيب «عمرو ياسر»

كتبت | هدير هشام

استشهد النقيب عمر ياسر معاون مباحث مركز شرطة أبوحماد في الساعات الأولى اليوم السبت أثناء تأدية واجبه الوطني.

متأثرًا بإصابه بطلق ناري أثر مطاردة بأحد العناصر الإجرامية، لقيامهم بسرقة سيارة مواطن بالإكراه على طريق بلبيس _ أبو حماد.

وعلى الفور انتقلت قوة أمنية إلى مكان الحادث وتم فرض كردون أمني وجاري ملاحقة المتهمين.

ويذكر أن مدير أمن الشرقية اللواء جرير مصطفى تلقى مؤخرًا إخطارًا من اللواء محمد والي مدير المباحث الجنائية، بلاغًا من أحد المواطنين بسرقة مجهولين سيارته بطريق بلبيس- أبوحماد دائرة المركز.

وأثناء نزول قوة من مركز شرطة أبو حماد لملاحقة الجناة، وبمحاولة ضبطهم بادر الجناة بإطلاق النيران على القوات.

ما أسفر عن استشهاد النقيب ياسر عمر عبدالعظيم، وجرى التحفظ علي الجثمان بمشرحة مستشفى بلبيس العام.

ويعد النقيب عمر ياسر نجل الدكتور «ياسر عبدالعظيم» عميد كلية التربية الرياضية الأسبق ورئيس منطقة الشرقية لكرة القدم.

 

النقيب عمرو ياسر
النقيب عمرو ياسر

العثور على مسنة مقتولة بمنزلها في ظروف غامضة بالشرقية

أصبحنا في محافظة الشرقية لا يخلو يومًا إلا ونجد حادثة تقع إما قتل أو انتحار أو حادث سير أو سقوط أحد الأشخاص في ترعة ما.

كل هذه الأحداث هي أسباب لما يحصد قد تحدث في غموض وإثارة.

وكانت أخر الحوادث تغيب سيدة عن منزلها  يوم الجمعة مما جعل الجيران يبحثون عنها.

ليجدونها مقتولة داخل مسكنها بقرية كفر العرب منيا القمح بالشرقية.

أقرأ أيضًا: إصابة 11 شخص في حادث تصادم مروع بالشرقية

وتلقى مدير أمن الشرقية إخطارًا  يفيد بوصول بلاغ من مركز شرطة منيا القمح بالعثور علي جثة «أمل ح ط ع» والتي تبلغ من العمر 51 سنة ربة منزل .

متوفية داخل المنزل منذ أسبوع، في حالة تحلل على السرير داخل غرفة النوم وبجوارها شاكوش ويوجد أثار دماء علي الأرض.

وكشفت التحريات الأولية عدم سرقة أي متعلقات شخصية منها أو من المسكن، ووجود شبهة جنائية في الوفاة.

مصرع طفل بعد سقوطه داخل مواسير مياه بالشرقية

الإهمال أصبح جزء لا يتجزأ من حياتنا اليومية، في كل قرية ومدينة داخل محافظة الشرقية.

الضحايا تعددت والسبب واحد وهو الإهمال، حصد الأرواح هو أمر بات طبيعيًا بكل أسف.

فلا يخلو يومًا إلا ونجد حادثة تقع في محافظة الشرقية إما قتل أو انتحار أو حادث سير أو سقوط أحد الأشخاص في ترعة ما.

كل هذه الأحداث هي أسباب لما يحصد أرواح الأبرياء.

حيث استغاث أهالي الحسينية برجال قوات الحماية المدنية لإنقاذ الطفل.

وبعد ساعات الانتظار انتشل القوات الطفل بعد ما فارق الحياة.

وقد تنوعت الأسباب والمصير واحد، وهو وقوع ضحايا، ومع جريمة يفقد الجاني إنسانيته وتنتزع الرحمة من قلبه لتنتهي حياة ضحايا.

زر الذهاب إلى الأعلى